الأيام الي فاتو نزلت عليّ برشة ايميلات أعلبيتها من أطراف عمري ما نعرفها و فوجئت بأنو بعض تدويناتي تنشرت في بعض المواقع و باسمي و من بعد يبعثولك ايمايل يقولولك رانا نشرناه على كل بالنسبة لي أنا مقتنع انو الشي الي نكتب فيه ما عندوحتّى علاقة بالمقال الصحفي و الاخباري أنا ما نشم حتّى كعبة في الأمور هذي الي نكتب فيه و ننشر فيه مواقف تلزمني وحدي و حاجات نحسها وقت الي نشوف وضع أهلي و صحابي و الحقيقة من جهة و من جهة أخرى نقرا و نسمع و نشوف الكذب و التلفيق نتاع الجوقة المعروفة وقتها نحس روحي مخنوق و ما نتنفس كان بكلمتين نكتبهم أو صورة نهبّطها اذا أنا ما نحبش نكون مراسل حتّى حد مع احترامي للمواقع هذي و خلّوني هكّه مع جماعة البلوغسفير أكتب ما أريد ولمن أريد كيما قال الصغير اولاد حمد و بارك الله فيكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق