الأحد، 15 جوان 2008

لا شرقيّة و لا غربيّة

بعد هدوء المعركة التدوينيّة و باش ما نكونش سلبي استنتجت ملاحظتين يخصّو موقفي من الي وقع:

أوّلا: ما لقيتش روحي مع حتّى طرف

ثانيا: نلقى شويّ من قناعاتي و أفكاري عند كل طرف

و ما تفرهدت كان كيف قريت تدوينة وليد ونضم صوتي ليه و نقول:

لا للتطاول على جميع الديانات السماوية

لا للمسّ من العقائد

لا للتهجّم على الأنبياء و الرسل

و نزيد زاده:

لا للتكفير

لا لتوظيف النص القرآني في مهاترات كلاميّة

و باش نستفادو الناس الكل

نعم للحوار الهادئ و البنّاء

نعم لمقارعة الحجة بالحجة

نشاء الله المرّة الجاية يكون نقاش هادئ فيه قبول للاختلاف بعيدا عن التهجّم و الوعد و الوعيد

ليست هناك تعليقات: