بعد هدوء المعركة التدوينيّة و باش ما نكونش سلبي استنتجت ملاحظتين يخصّو موقفي من الي وقع:
أوّلا: ما لقيتش روحي مع حتّى طرف
ثانيا: نلقى شويّ من قناعاتي و أفكاري عند كل طرف
و ما تفرهدت كان كيف قريت تدوينة وليد ونضم صوتي ليه و نقول:
لا للتطاول على جميع الديانات السماوية
لا للمسّ من العقائد
لا للتهجّم على الأنبياء و الرسل
و نزيد زاده:
لا للتكفير
لا لتوظيف النص القرآني في مهاترات كلاميّة
و باش نستفادو الناس الكل
نعم للحوار الهادئ و البنّاء
نعم لمقارعة الحجة بالحجة
نشاء الله المرّة الجاية يكون نقاش هادئ فيه قبول للاختلاف بعيدا عن التهجّم و الوعد و الوعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق